منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree330Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-15-22, 08:47 AM   #1243
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:27 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



‏۞وقَضىٰ ربُّكَ ألا تَعبُدوا إلا إيَّاهُ وبِالوالِدَيْنِ إحسانًا۞

سبحان من قرن أمر التوحيد ببر الوالدين، وما ذاك إلا لأنه أعظم الحقوق بعد التوحيد،

اللهم أعنا على برهم حتى نصل إلى رضاك ..

============

۞وذَكِّر فَإنَّ الذِّكرىٰ تَنفَعُ المُؤْمِنين۞

هنا فتش عن نفسك؛ هل أنت إذا ذُكِّرت بآيات الله وخُوِّفت من الله، هل أنت تتذكر أم يبقى قلبك قاسيا؟ إن كانت الأولى، فاحمد الله؛ فإنك من المؤمنين، وإن كانت الثانية، فحاسب نفسك، ولا تلومن إلا نفسك، وعليك أن ترجع إلى الله؛ حتى تنتفع بالذكرى.

اللهم اهدنا واهدي بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 12-16-22, 08:33 AM   #1244
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:27 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



قال الله تعالى :


- { ويقولون يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها }

‏قال قتادة: اشتكى القوم الإحصاء، و ما اشتكى أحد ظُلمًا، فإياكم و محقرات الذنوب؛ فإنها تجتمع على صاحبها حتى تهلكه.

لا تحقرن من المعاصي شيء ولو كالذرة فالشيطان ينسي والله يحصي.
مجالس التدبر

تبصرة :

"سنقف جميعاً بلا استثناء تحت مظلة العدل الذي نبحث عنه باستمرار ، ذلك العدل المطلق المرضي ، سندفع الثمن الدقيق بما ظُلمنا ، وسنأخذ حقوقنا التامه ممن ظلمنا ."
==========
"قبلَ التفكيرِ في كيفيةِ الفَرَجِ
‏تذكَّرْ أن :

‏أهلَ الكهفِ لم يتخيلوا
‏أن الفرجَ سيأتي على هيئةِ نومٍ"

( فَضَرَبْنَا عَلَىٰٓ ءَاذَانِهِمْ فِى ٱلْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا )

أدهم شرقاوي

============


عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: مَرَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِحَائِطٍ مِنْ حِيطَانِ المَدِينَةِ، أَوْ مَكَّةَ..

فَسَمِعَ صَوْتَ إِنْسَانَيْنِ يُعَذَّبَانِ فِي قُبُورِهِمَا، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

«يُعَذَّبَانِ، وَمَا يُعَذَّبَانِ فِي كَبِيرٍ»

ثُمَّ قَالَ: «بَلَى، كَانَ أَحَدُهُمَا لاَ يَسْتَتِرُ مِنْ بَوْلِهِ..

وَكَانَ الآخَرُ يَمْشِي بِالنَّمِيمَةِ».

ثُمَّ دَعَا بِجَرِيدَةٍ ( أي عرق نخل )، فَكَسَرَهَا كِسْرَتَيْنِ، فَوَضَعَ عَلَى كُلِّ قَبْرٍ مِنْهُمَا كِسْرَةً..

فَقِيلَ لَهُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، لِمَ فَعَلْتَ هَذَا؟ قَالَ: «لَعَلَّهُ أَنْ يُخَفَّفَ عَنْهُمَا مَا لَمْ تَيْبَسَا»

متفق عليه

وعليه بوب البخاري ( بَابٌ: مِنَ الكَبَائِرِ أَنْ لاَ يَسْتَتِرَ مِنْ بَوْلِهِ ) فمن الكبائر ألا يتحرز الإنسان من نجاسة البول وكثير هم من لا ينتبه بمثل هذا ولا يعبأ به

وفيه أيضا أن وضع عروق النخل على القبور خاص بالنبي صلى الله عليه وسلم إذ لم يفعله غيره من أصحابه رضوان الله عليهم فلا يشرع مثل هذا لغيره

وأنه خاص بتخفيف العذاب عنهما ما لم ييبسا وليس دائما

ولا ينفع الميت بعد موته إلا ما ثبت به النص: كالدعاء له والصدقة عنه

مجالس الصالحين📚


 

رد مع اقتباس
قديم 12-17-22, 08:27 AM   #1245
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:27 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



۞وَلا تَنَابَزُوا بِالألْقَابِ۞

وهو اللقب الذي يسوء الشخص سماعه،
قال النووي:
اتفق العلماء على تحريم تلقيب الإنسان بما يكره.!!

اللهم احفظ ألسنتنا عن كل ما يغضبك ..
======

۞هَلْ أَتَىٰ عَلَى الْإِنسَانِ حِينٌ مِّنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُن شَيْئًا مَّذْكُورًا۞

آية تحارب غرور الإنسان وكبريائه وتدفعه للبذل لأنه عما قريب سيزول ذكره،

اللهم نحن عبادك الضعفاء لا مفر لنا ولا نجاة إلا بعونك ..
========

أصحاب منزل فخم يجتمعون ويسهرون ويتكلمون عن الدنيا وزخرفها وزينتها، وليس في جلساتهم ذكر لله،

وخادمتهم التي تخدمهم ذاكرة لله في مطبخها، أو تسمع القرآن، فتأتي يوم القيامة في درجة عالية، ويأتون نادمين علىٰ مافرطوا ..

فلا تنظر للفوارق الطبقية هنا،
إنما انظر لنفسك ماذا وأين ستكون هناك!

مقتبس من درس أهمية الذكر

أ. أناهيد السميري

مجالس الصالحين📚


 

رد مع اقتباس
قديم 12-18-22, 08:37 AM   #1246
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:27 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




" سلامة الصدر راحة ".

كان طلحة بن عبدالرحمن
ابن عوف أجود قريش في زمانه فقالت له امرأته يوما :
ما رأيت قوما أشدّ لؤْما منْ إخوانك .

قال : ولم ذلك ؟
قالت : أراهمْ إذا اغتنيت لزِمُوك ، وإِذا افتقرت تركوك !

فقال لها : هذا والله من كرمِ أخلا‌قِهم !
يأتوننا في حال قُدرتنا على إكرامهم..
ويتركوننا في حال عجزنا عن القيام بِحقهم ".

علّق على هذه القِصة الإ‌مام الماوردي فقال :
" انظر كيف تأوّل بكرمه هذا التأويل
حتى جعل قبيح فِعلهم حسنا ، وظاهر غدرِهم وفاء.

وهذا والله يدل على ان سلا‌مة الصدر راحة في الدنيا
وغنيمة في الآ‌خرة

وهي من أسباب دخول الجنة.

(وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَىٰ سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ)

‏"يأتِ بها اللهُ
يأتِ بها دائمًا مثلما نريدُ
بل وأحسن مما نريدُ
يأتِ بها وإن تأخرتْ لسببٍ يعلمه ولا نعلمه
يأتِ بها في الوقتِ المناسبِ تمامًا
وبالطريقةِ التي اختارها لنا
ولم تخطرْ لنا على البال
ولسوف يعطينا ربنا فنرضى .

‏أزمات الحياة لا تدوم على حالها فإذا ضاقت اتسعت وإذا تعسرت تيسرت وإذا اشتدت فُرجت فالقبض والبسط بيد الله، وأمره كلمح البصر
فاطمئن ..

‏جميل أن تحافظ على قول لاحول ولاقوة الابالله وكثرة الاستغفار وسترى جميع ماتشعر به من قلق وهم وكثرة تفكير تتلاشى..

مِنْ أعظم ثمرات الدعاء :

أن يَعظُمَ يقيـنُك في الله ؛ حتى لو طال البلاء ، وأُغلِقت الأبواب ، وأصبح الفَـرَجُ بعيدًا بموازين الناس ..

فالسعادة في الدُّعاء لا يُمكنُ أن يُعبِّر عنها إلاَّ مَنْ وَجَدَها وعايَشَها .

(‏في حياتك مع القرآن)

"ستجد آية تهديك في حيرتك،
وأخرى تصب في قلبك برد اليقين،
وآية تثبت إيمانك في زمن الفتن،
وأخرى تنهاك عن طريق مشين،
وآية تصبرك وتسلّيك،
وأخرى تبدد ظلام الأفكار بنور البراهين،
وآية تذكرك بغاية خلقك،
وأخرى تحذرك من متاع زائل أمام نعيم خالد."

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 12-19-22, 08:27 AM   #1247
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:27 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



بما أنّ الصَّبر..
هو "فَنُّ التََمَسُّكِ بالأمَل"، واللّحظة هِيَ "فَنُّ صناعة العمل" كان لِزامًا على المُحبّ ألّا يتفرّغ، بل يتفرَّع، بين بناءِ ودعاء، قَد علَّمَتنا (الضُّحى) أنّ البزوغَ لا يأتِ إلّا بعدَ ليلٍ سَجى، والمعنى لا يُعرَفُ إلّا بضدّه، فَمَن ألِفَ الكَسَل ضَيّع العَمَل، ومَن اعتادَ التسويف ضَيَّع التّشريف.

وقد عَلَّمَنا ابنُ القَيّم: أنه "قد أجمع عقلاء كل أمّة عَلى أنَّ النَّعيم لا يُدرَكُ بالنَّعيم وأنَّ مَن آثَرَ الرّاحة فاتَتهُ الرّاحة، وأنّهُ بِقَدر الأهوال واحتمال المشاق تكون الفَرحةُ واللَّذة، فلا فَرحة لِمَن لا هَمَّ لَه، ولا لَذّة لِمَن لا صَبرَ لَه، ولا نَعيمَ لمن لا شَقاءَ لَه، ولا راحة لِمَن لا تَعَبَ لَه"
(إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا)
============

۞إنَّ بَطشَ رَبِّكَ لَشَديد۞

‏الغالب أن الظالم تُعجل له العقوبة في الدنيا وإن أُمهل، فإن الله يُملي له حتى إذا أخذه لم يفلته، وإنَّ أخْذه سبحانه لقوي،

اللهم إنا نعوذ بك من غضبك وعقابك ..
========

۞أفَلا يَتَدَبَّرونَ القُرآن۞

لو علم الناس ما في قراءة القرآن بالتدبر لاشتغلوا بها عن كل ما سواها، فقراءة آية بتفكر أنفع للقلب وأدعى إلى حصول الإيمان وتذوق حلاوة القرآن،

اللهم ارزقنا تدبر القرآن والعمل به ..

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 12-20-22, 08:35 AM   #1248
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:27 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




اذا سألت الله فلا تقل إن شاء الله ..!
هذا في الدعاء..

؛

عن أبي هريرة عن النبي صلّ الله عليه وسلم ، قال:-
« لا يقل أحدكم : اللهم اغفر لي إن شئت ،
ارحمني إن شئت ، ارزقني إن شئت ،
وليعزم مسألته ، إنه يفعل ما يشاء ، لا مكره له »
[ رواه البخاري ومسلم ]

(ليعزم المسألة)... أي: ليعزم في سؤاله فلا يكون مترددا بقوله: إن شئت.

(لا مكره له)... أي : لا أحد يكرهه على ما يريد فيمنعه منه، أو ما لا يريد فيلزمه بفعله؛ لأن الأمر كله لله وحده.

[القول المفيد لابن عثيمين:331/2]

؛

سئل العلامة ابن باز رحمه الله:
س/ ما حكم القول: " في الجنة نلتقي إن شاء الله " ؟

ج/ هذا القول طيب ولا بأس به.
نسأل الله أن يجمعنا بإخواننا في الجنة، وأن نلتقي في الجنة،

لكن لا يقول: إن شاء الله،
فلا يستثني، بل يقول: نسأل الله أن نلتقي في الجنة بفضله،
الله يجمعنا في الجنة،
فلا يقول: إن شاء الله، ولا يستثني في الدعاء.
[فتاوى إسلامية:4/173]

؛
وقال العلامة ابن عثيمين رحمه الله:
لا ينبغي للإنسان إذا دعا الله سبحانه وتعالى أن يقول:
" إن شاء الله " في دعائه بل يعزم المسألة ويعظم الرغبة فإن الله سبحانه وتعالى لا مكره له.

[مجوع الفتاوى:90/1]


مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 08:43 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا