|
:: قرار هام :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-30-22, 07:38 PM | #1237 | |||||||||||
بُــــكاء قـلـب .
|
. . . كفى بالمرء اثم أن يحدث بما سمع . . | |||||||||||
|
12-12-22, 08:23 AM | #1238 | ||||||||||||||
|
۞ومن أَحسَنُ قَولاً مِمَّن دَعا إلى اللَّهِ وعَمِلَ صالِحاً وقالَ إِنَّني منَ المُسلِمين۞ إذا أردت أن تكون من أحسن الناس في ميزان الله، باشر بالدعوة إلى الله قولاً وعملاً ولكن بالحكمة والموعظة الحسنة، اللهم وفقنا لهداك واجعل عملنا في رضاك .. | ||||||||||||||
|
12-13-22, 08:37 AM | #1239 | ||||||||||||||
|
قــال تــعــالــى : { يُثَبِّتُ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ۖ وَيُضِلُّ اللهُ الظَّالِمِينَ ۚ وَيَفْعَلُ اللهُ مَا يَشَاءُ } [سورة إبراهيم :27] يخبر تعالى أنه يثبت عباده المؤمنين أي: الذين قاموا بما عليهم من إيمان القلب التام الذي يستلزم أعمال الجوارح ويثمرها فيثبتهم الله في الحياة الدنيا عند ورود الشبهات بالهداية إلى اليقين، وعند عروض الشهوات بالإرادة الجازمة على تقديم ما يحبه الله على هوى النفس ومراداتها. وفي الآخرة عند الموت بالثبات على الدين الإسلامي والخاتمة الحسنة وفي القبر عند سؤال الملكين، للجواب الصحيح إذا قيل للميت " من ربك؟ وما دينك؟ ومن نبيك؟ " هداهم للجواب الصحيح بأن يقول المؤمن: " الله ربي والإسلام ديني ومحمد نبيي " { وَيُضِلُّ اللهُ الظَّالِمِينَ } عن الصواب في الدنيا والآخرة وما ظلمهم الله ولكنهم ظلموا أنفسهم وفي هذه الآية دلالة على فتنة القبر وعذابه، ونعيمه كما تواترت بذلك النصوص عن النبي ﷺ في الفتنة، وصفتها، ونعيم القبر وعذابه. [تفسير السعدي رحمه الله] | ||||||||||||||
|
12-13-22, 08:57 AM | #1240 | ||||||||||
|
أما بعد: فيا أيها الناس: لا يأمر الإسلام إلا بكل حسن، ولا ينهى إلا عن كل قبيح، فبالإسلام ينال المرء معالي الأمور ويتباعد عن سفاسفها.. فما أكثر ما يواجه الإنسان من ألوان الإساءة، وجحود المعروف، والتنكر للمودة، وسابق الإحسان! سواء في بيته ممن تقول له: "ما رأيت منك خيراً قط"، وهي تتقلب فيما يغدق عليها من النعم مذ صحبته وصحبها! أم من ولده الذي بذل عمره وماله وعقد فيه الآمال. أو من إخوانه وأصدقائه الذين عايشهم سنين عدداً: يبذل لهم نصحه، ويواسيهم بكل ما يقدر عليه، ويقف إلى جانبهم في الشدائد، يعينهم في السراء والضراء، يتجمل بهم، ويعتبرهم جزءاً أصيلاً من حياته، يسعد بسعادتهم، ويغتمّ لمصابهم، يسوؤه ما يؤذيهم، ويسعى لإزالته عنهم، يسره ما يفرحهم، ويتمنى دوامه عليهم. أو من جيران طالت مجاورتهم، وربما من زمن الطفولة، ثم تراهم بعد ذلك -كلهم أو جلهم- يناصبونه العداء لكلمة بدَت منه لم ترقهم، أو موقف صدر عنه لم يأتِ حسب هواهم، أو خطأ أملته ظروف مما يحدث للبشر في لحظات ضعفهم، غير ذاكرين لماضي عيشهم وعشرتهم، ولا مستذكرين سجلاً طويلاً عريضاً من مواقف الرجولة والأخوة التي كانت منه نحوهم، ولا أيام الصفاء والعمل المشترك التي جمعتهم، ولكن من كان يعمل ذلك لله فلا يضره ذلك؛ لأنه لا يضيع عند الله. | ||||||||||
|
12-13-22, 10:34 AM | #1241 | ||||||||||
|
جبت الاولاد من الروضة وتشاقوا في السيارة وعطيت كل واحد منهم مسطه حلوه بالسلك ورجعوا يشكون لامهم قالت للكبير قول حسبي الله قال لا جعله للحمى لي يومين لاجيت انام جتني حمى يذن الفجر وانا اون منها ولا انام امس اقلقلوني وجيت ابضربهم وتذكرت الحمى ، قلت لاتجيني دعوة تجيب اجلي هوع هع اتقوا دعوة اولادكم اتقوا دعوة المظلوم | ||||||||||
|
12-14-22, 09:13 AM | #1242 | ||||||||||||||
| ( اشتمال سورة الفاتحة على شروط الدعاء وآدابه) الأول: الإخلاص لله تبارك وتعالى فيه، وهو أهم شرط، وقد جاء ذكره مقدماً بين يدي الدعاء في سورة الفاتحة بقوله :{ اهدنا الصراط المستقيم}. الثاني: المتابعة للرسول الكريمﷺ، وهذا منصوص عليه في سورة الفاتحة في قوله :{ اهدنا الصراط المستقيم} أي: الطريق القويم والمسلك الرشيد الذي كان عليه نبيناﷺ. الثالث: الإلحاح على الله عزوجل، وأن لا ييأس الإنسان وينقطع، ودلت سورة الفاتحة على أهمية الإلحاح في الدعاء من جهة أنها السبع المثاني. الرابع: الجزم بالدعاء والعزم في الطلب والمسألة. الخامس: حضور القلب وعدم الغفلة عند الدعاء. السادس: توسّل الداعي إلى الله تبارك وتعالى بالوسائل المشروعة. السابع: الدعاء بجوامع الكلم. الثامن:أن يجمع الداعي في دعائه بين الخوف والرجاء ، بحيث يكون في دعائه راجياً خائفاً. التاسع:أن يكون الداعي على طهارة، وهذا ليس بشرط ولكنه أكمل. العاشر: أن يسبق الدعاء توبة وإنابة واستغفار. وقد جمع بعض أهل العلم آداب الدعاء المستجاب وشروطه في أبيات لطيفة فقال: قالوا شروط الدعاء المستجاب لنا. عشر بها بشّر الداعي بإفلاح. طهارة وصلاة معهما ندم. وقت خشوع وحسن الظن ياصاح. وحِلّ قوت ولا يدعى بمعصية. وباسم يناسب مقرون بإلحاح. " من هدايات سورة الفاتحة" للشيخ عبدالرزاق البدر ص(٧٢). مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||